سألتُالدارَماهذاالخَوَاءُ اجابتْماعلىالدنيا بقاءُ ومامنعايشٍ إلا يحولُ إلىموتٍ وليسَ لهُ دواءُ صغيرًاكانأوشيخًكبيرٌا مريضًاأوصحيحًا لايساءُ فَعِلْمُكَأنٌالهَالكونِحيّ وأنَّ اللهَّ يفعلُ ما يشاءُ وهذيارضُنَا حتماً تُزَالُ وما مِن فَوقها كلٌ فنَاءُ فَخُذمنها بزادٍمستطابٍ ليومٍ سادَ في الناسِالبلاءُ وسبحللإله الحيِّ دوما إذا ماحلَّ صبحٌ أومساءُ